طالب وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك يوم الاثنين 14 ديسمبر/كانون الأول بتشديد العقوبات الدولية ضد ايران، لكنه أشار الى أن الحل الدبلوماسي للقضية ما زال مفتوحا أمام الإيرانيين.
وقال باراك امام الصحفيين خلال زيارته لفيينا: "لا يزال الوقت متاحا للدبلوماسية لكن لدبلوماسية قاسية تترافق مع عقوبات قاسية، ومن المفضل ضمن البند السابع" من ميثاق الامم المتحدة الذي يتيح استخدام اجراءات قسرية في اخر المطاف.
وعبر باراك عن رغبته في ان تحظى هذه العقوبات بدعم كبير من المجتمع الدولي كله بما فيه "الاميركيون والاتحاد الاوروبي والصينيون والروس والهنود".